فوضى مبعثرة
صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

فكرة شاردة: "فكرة" الكهرباء

Friday - 9 Sep, 2011
17:15 بتوقيت مكة + 1

السفر ليلا كثيرا ما يحرمني من متعة الجلوس على كرسي الشباك في الطائرة، لأني لا أستطيع تأمل المناظر و السرحان فيها. لذا كثيرا ما أحرص على أن أصطحب شيئا معي أقرأه يلهيني و يذهب عني ملل الجلوس في كرسي واحد لفترة لا أحتملها. في هذه السفرة خرجت عن العادة، و بقيت طيلة الرحلة أتأمل المعالم المضئية خارج النافذة.

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

من دروس الغربة

Sunday - 13 Mar, 2011
20:45 بتوقيت مكة + 1

استعدت الأربعاء جزءا من قلبي كنت استودعته عند أهلي.. لأخلفه ورائي ملتاعا مرة أخرى بعد يومين.

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

فكرة شاردة: It's All in Your head

Thursday - 17 Feb, 2011
18:07 بتوقيت مكة + 1

لمحتُ البارحة شيئا يشبه النملة تحت الطاولة. اختفى قبل أن ألحق به بمحرمة (كلينكس/فاين). لم أتيقن من ماهيته، لكني بقيت أسأل الله أن يموت بعيدا عني. و رغم أني لم أعرف مصير ذلك الشيء، لكن بقيت طيلة الليلة أتحرك بشكل جنوني كلما هبّت نسمة هواء أو تلامست مع الكرسي أو الغطاء.. ظنا مني أن ما أشعر به هو (الشيء) يمشي علي. كدتُ أقع ذات مرة عن الكرسي لشدة ما أصبت بالذعر. إلا أني في كل مرة لم أجد شيئا.

لم أجد ذلك الشيء حتى الآن، و لا زالت دعواتي عليه بالموت تتوالى.

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

خالد

Thursday - 10 Feb, 2011
01:25 بتوقيت مكة + 1

في جدة، يكثر طالبو الريالات في الشوارع و أمام المراكز و المكتبات. منهم يكتفي بمد اليد، و منهم من يبيع لك أشياء بسيطة/خفيفة. تختلف أعمارهم/أجناسهم/أشكالهم، نساء رجال أطفال بكل الأشكال و الألوان.

في الأسبوع الماضي، عند خروجي من جرير، لحقني طفل من باب المخرج حتى سيارتي. لم أنتبه له إلا بعد أن فتحت الباب لأدخل. كان معه علبتي لبان/علكة/مسكة بالنعاع. كان لا يتجاوز من العمر 6 أو 7 سنوات. يرتدي حلة باكستانية بيضاء متسخة.

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

النُكَت و الكُرَب

Tuesday - 1 Feb, 2011
01:00 بتوقيت مكة + 1

في الثقافة العربية، ينتشر تعبير شائع للدلالة على عظم سوء حالٍ ما حين يوصف بأنه: “مضحكٍ مبكٍ”. لا أدري أصل الربط بين الأمرين لوصف حالٍ سيء، لكن لعله نابع من فكرة الشعرة التي تربط بين النقيضين.. أو كما كانت تحذرني أمي: “ما زاد عن حده، انقلب إلى ضده.”

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

كبرتُ و فهمت

Monday - 10 Jan, 2011
18:59 بتوقيت مكة + 1

ما حدث معي لم يكن مميزا و لا شاذا، لكن تصرفي اتجاهه و طريقة تفاعلي مع ما حدث.. دفعتني لكثير من التفكر بما مضى و بتنهيدة والديّ حين كانا يقولان: “بكرة تكبروا و تفهموا.”

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

فكرة شاردة: كتابة و كتابة

Saturday - 1 Jan, 2011
23:19 بتوقيت مكة + 1

بتُ أؤمن بشدة بوجود فرق شاسع بين أن تكتب لتخاطب جمهورا و ترضيه، و بين أن تكتب لتخاطب عقلك/نفسك و ترضي أفكارك.

صُنِف في ملف : فوضى مبعثرة
.

" ذكّر "

Tuesday - 14 Dec, 2010
21:59 بتوقيت مكة + 1

كنت أتفكر اليوم بالتشهد “أشهد أن لا إله إلا الله، و أشهد أن محمدًا رسول الله.” كلنا نعرف العبارة، و نرددها في كل الصلوات و كثير من الأذكار. و مع ذلك، قد ينسى الكثير منا ذكر التشهد لمجرد التشهد.. لمجرد أن تسرح بعقلك في ظرف ثواني لعالم إيماني تعيد فيه تجديد إيمانك الراسخ بوحدانية الله.. بأن رسول الله عليه السلام هو نبيه و رسوله.

تنقل بين الصفحات : < 1 2 3 4 5 >